قالت أمه للخدام: ((مهما قال لكم فافعلوه)). يو2:5

His mother said to the servants, "Do whatever he tells you." John 2:5

كانون الاول

يوم الجمعة 20/12/2013 و بمناسبة قدوم اعياد الميلاد المجيد و رأس السنة الميلادية نظم مركز التعليم المسيحي لرعيتنا الكلدانية في الأردن حفلاً ترفيهياً  للأطفال تتضمن برامج متنوعة ومسرحية دينية بعنوان المجوسي الرابع الذي جاء من بلاد بعيدة و معه جواهره يبحث عن الطفل يسوع وفي طريقه التقى اطفال فقراء و مرضى وعوائل بحاجة للمساعدة فقدم لهم جواهره قائلاً لهم اخبروا يسوع عني انني كنت ابحث عنه فوجدته من خلالكم. وقد وزعت هدايا عيد الميلاد والبابانوئيل لجميع الأطفال بحضور الأهالي وكانت فرحتهم كبيرة زرعة البسمة والأمل في قلوب أبنائهم . في الميلاد نفتح قلوبنا لمن لم تفتح له الأبواب في بيت لحم آنذاك، لنفتح الأبواب لمن لازال واقفاً على الباب ويقرع، فنقف بخشوع أمام هذا السر الإلهي العظيم لمن لم ينقض العهد القديم بل اكمله بعظمته وتواضعه في وقت واحد


يوم الأربعاء 25-12-2013 احتفلت الرعية الكلدانية في الأردن بعيد الميلاد المجيد ميلاد امير المحبة و السلام طفل المغارة المولود من العذراء مريم بقوة الروح القدس الكلمة صار جسداً وحل بيننا ((سر التجسد الالهي))هذه حقيقة ايمانية تعلنها الكنيسة المقدسة للعالم اجمع في الخامس و العشرين من كانون الأول من كل عام وقد اقيمت الصلوات و القداديس تحت رعاية حضرة الأب ريمون موصللي المحترم بحضور رسمي تمثل باعضاء السفارة العراقية في عمان من القائم بالأعمال و الوزير المفوض الذي قدم التهنئة و التبريكات لأبناء شعبنا و المستشار الثقافي و القنصل واعضاء اخرين و ممثل عن الدكتور أياد علاوي رئيس الوزراء العراقي السابق الذي القى كلمة تهنئة لأبناء شعبنا المسيحي و قد شكر الأب ريمون و الدكتور غازي رحو حضورهم ومشاركتهم معنا افراح المسيحيين بعيد الميلاد المجيد و رأس السنة الجديدة . وقد  رفعت الطلبات من اجل السلام و الامان المفقودان في بلداننا الجريحة في العراق وسوريا والتي تشهد تفجراُ أمنياُ طال مدناً مسيحية كمعلولا والذي ادى الى اختطاف الراهبات وبقاء مصيرهم مجهولا مع مصير المطرانيين و الكهنة المختطفين. و قرأت رسالة الميلاد لغبطة سيدنا البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو كلي الطوبى وجه غبطته فيها تهنئته الى جميع العراقيين وبالاخص المسيحيين منهم لمناسبة اعياد الميلاد وحلول رأس السنة الميلادية الجديدة متمنيا لهم عاما مفعماً بالخيرات والبركات والمحبة والتميز، وان يعم السلام في المناطق التي تشوبها الاحتقانات والتوترات المهلكة.


يوم الأربعاء 4/12/2013 احتفلت رعيتنا الكلدانية  بالأردن بعيد القديسة بربارة الشهيدة سنة 235 م ولدت في نيقوميديا فآمنت بالمسيح على يد القديس اوريجانس عندما كانت تسترشده وكتب لها صورة الايمان بالرب يسوع و كان تلميذه فالنتياس يشرح لها الاسرار و منحها العماد وبعدها حطمت الاصنام  فغضب والداها ديوسقورس لانها رفضت الزواج من احد النبلاء الوثنيين و كانت رائعة الجمال فسلمها للوالي مركيانس الذي اذاقها ابشع العذابات و امرالجلادين بضربها و كان يسوع يشفيها من جروحها  الى ان قطع راسها. فيقدم المؤمنون السليقة في هذا اليوم اي الحنطة لكي تموت وتحيا التي تذكرنا ببذار الايمان  . وهي  شفيعة بلدة كرمليس .

يوم الخميس 21/11/2013  شاركت كنيستنا الكلدانية في الأردن بلقاء معالي الدكتور نضال قطامين وزير العمل ووزير السياحة والآثارمع رؤساء الكنائس في المملكة. وجرى أثناء اللقاء تبادل الاراء حول إمكانية قيام الكنائس بدور أكبر وفعال بدعم السياحة والحج إلى الأماكن المقدسة المسيحية المنتشرة في الاردن.


 يوم السبت 23/11/2013 ودعت رعيتنا الكلدانية في الأردن الأخوات ايفا و بان نجيب قاجي من جوقة الرعية الذين غادرونا الى كاليفورنيا –سان دياكو و كانوا من الملتزمين بنشاطات الرعية نشكر جهودهم ومحبتهم للكنيسة


يوم الإثنين 16/12/2013 وزعت الجمعية الخيرية الكلدانية بالأعياد المواد العينية و المساعدات للعوائل المتعففة

 زواجاتنا:  ليث جنان ذبلوق على مسرة وليد نذير بهنام


كانون الاول

الرب اعطى و الرب اخذ فليكن اسم الرب مباركاً

نعي فاضل النيابة البطريركية الكلدانية في الأردن تنعى خبر وفاة المرحوم جوزيف يعقوب موصللي والد الأب الفاضل ريمون جوزيف موصللي النائب البطريركي للكلدان في الأردن الذي انتقل الى رحمته تعالى في مدينة حلب /سوريا صباح يوم الثلاثاء10-12-2013 و سوف تقام صلاة القداس و الجناز عن راحة نفسه بمناسبة الثالث و السابع في كنيسة قلب يسوع -تلاع العلي 12-12-2013 الساعة الرابعة عصراً و تقبل التعازي بعد القداس في قاعة الكنيسة   مجلس الطائفة الكلدانية

بجزيل الشكر وعظيم الامتنان يتقدم الأب ريمون واخوته جاك وأنطوان ومنى جوزيف موصللي اولاد المرحوم جوزيف يعقوب موصللي وعائلاتهم و آل موصللي في سوريا و المهجر لجميع الذين تفضلوا بتقديم واجب العزاء والمواساة بمصابنا الأليم بفقيدنا الغالي عميد اسرتنا أكان ذلك في الاشتراك بتشييع الجثمان او الحضور الى بيت العزاء او النعي بالصحف او ارسال البرقيات والاتصال الهاتفي والنشرفي المواقع مما كان له اطيب الاثر في نفوسنا وخاصة لصاحب الغبطة مار لويس روفائيل الأول ساكو بطريرك بابل على الكلدان والسادة المطارنة والأباء الكهنة و الاخوات الراهبات في العراق و الأردن و ابناء الكنيسة و الاصدقاء داعين الرب يسوع و امه مريم ان يحفظ الجميع و يجنبهم كل مكروه و يعزينا جميعاً بالصبر و السلوان الراحة الأبدية اعطه يارب و نورك الدائم فليشرق عليه

تشرين الأول

يتقدم الأب الفاضل ريمون جوزيف موصللي راعي الكنيسة الكلدانية في الأردن بالشكر الجزيل لكل من واساه بوفاة عمه المرحوم موريس يعقوب موصللي يوم الثلاثاء 27/8/2013 في مدينة حلب السورية وكل من قام بواجب العزاء في داخل الأردن وخارجه . الراحة الأبدية اعطه يارب    و نورك الأزلي فليشرق عليه


قرار بخصوص النيابة البطريركية في عمان –الأردن في اجتماع الدائرة البطريركية الكلدانية في بغداد                    بتاريخ 23 ايلول 2013 تقرر ما يأتي :                                                                                                  1- تكون الخدمات في رعية الكلدان مجانًا، أي العماذ والاكليل والتجنيز والشهادات، ومن يودّ التبرع  للكنيسة،              فليضع ما يريد تقديمه في صندوق خاصّ يفتحه المحاسب المعتمد وبحضور كاهن الرعية وشخص،       قطعًا للقال والقيل.                               2 - يستلم كاهن الرعية راتبه من البطريركية الكلدانيّة وبواسطة سيادة  المطران مارون لحام جزيل الاحترام.                  3 - بالنسبة لطلبات التفسيح من القرابة الدموية، يخوّل البطريرك سيادة المطران مارون لحام القيام بها.                                    4- ينفّذ هذا التنظيم اعتبارًا من الأول من تشرين الاول 2013                                                      نأمل ان يساعد هذا التنظيم على ممارسة خدمة كهنوتية خصبة تحرك نضارة الإنجيل وعطرة بدفء في قلوب            ابناء الرعية.


يوم الابعاء 2/10/2013عقد مجلس رؤساء الكنائس الكاثوليكية في الأرض المقدسة اجتماعهم السنوي لمدة يومين، وذلك في مركز سيدة السلام في عمّان.وتم خلال أعمال اليوم الأول من اللقاءات، التي يترأسها البطريرك فؤاد الطوال، بطريرك القدس للاتين، إعادة الضوء على عدد من الأحداث، من بينها مشاركة بطاركة الشرق الكاثوليك في مؤتمر "التحديات التي تواجه المسيحيين العرب" الذي عقد في عمّان بدعوة من الملك عبدالله الثاني، أوائل الشهر الجاري، والأيام العالمية للشبيبة في مدينة ريو البرازيلية.كما تناول برنامج اليوم الأول مسألة اللاجئين السوريين في الأردن، و دورجمعية الكاريتاس الأردنية في تقديم الإغاثة الإنسانية لهم في مختلف مناطق الأردن، إضافة إلى استعراض المساعدات الصحية والتعليمية والاجتماعية. كما تم استضافة بعض الآباء ، الذين تحدثوا عن دور رعاياهم في التعامل مع هذا التحدي تحت عنوان "الواجب الإنساني والأخلاقي"، وشهادة الكنيسة في التعامل مع اللاجئين بغض النظر إلى دياناتهم.وما يقدم"صندوق الرجاء"، وبرامجه في الإرشاد الأسري، ودعم الطلاب المحتاجين من خلال "صندوق الأمل".وبعد الظهر، تم التطرق إلى مسألة "راعوية المهاجرين"، حيث كان هنالك لقاء مع ممثلي الجماعات المسيحية المهاجرة في الأردن (السيريلانكية، الهندية، الفلبينية...).هذا ويشارك الأساقفة المجتمعون في القداس الاحتفالي الذي سيقام اليوم في كنيسة الراعي الصالح، بمناسبة الاحتفال بعيد البابا فرنسيس.


يوم الأربعاء 16/10/2013  شاركت كنيستنا الكلدانية في الأردن مع وفد من الأساقفة ورؤساء الكنائس في المملكة بزيارة مفتي عام المملكة الدكتور عبد الكريم الخصاونة، وقدموا له التهاني بعيد الأضحى المبارك.وفي كلمة باسم الوفد، قدّم المطران ياسر عيّاش، مشاعر التهنئة والأمنيات. وقال اننا عبر سماحة المفتي نقدم التهنئة لكل اخوتنا المسلمين الذين نتقاسم معهم العيش المشترك والقيم الدينية العالمية ومحبة القريب.وتمنى سيادته باسم الكنائس أياماً مباركة لصاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، متمنياً لجلالته وللأسرة الهاشمية والأردنية كل الخير والبركة والسلام.وبدوره شكر مفتي المملكة الوفد الضيف، وعبّر بكلمة وجيزة عن عمق التلاحم والعلاقات التاريخية بين المسلمين والمسيحيين، وقال ان الاردن صاحب مبادرات عظيمة في التقريب بين اتباع الديانات، مشيرا الى المؤتمر الذي عقد برعاية ملكية في بداية شهر ايلول الماضي، وفيه تم مناقشة التحديات التي تواجه المسيحيين العرب، وقال بان   الأردن يمثل صورة حية للتآخي بين جميع المواطنين وان الوحدة الوطنية التي يرعاها جلالة الملك هي كنزنا الكبير، داعيا الى عودة العلاقات بين الموطنين الى بداياتها الفطرية البعيدة عن التصنع والمجاملات.وشارك في اللقاء الأساقفة ورؤساء الكنائس وكهنة ممثلون عن المؤسسات الكنسية الاعلامية والاجتماعية وعدد من العلماء والائمة في دائرة الافتاء العامة.وقال الدكتور محمد الخلايلة، أمين عام دائرة الإفتاء، بأنّ الأردن منذ سنين بعيدة كان منارة ونموذجا يحتذى للعالم الإسلامي جميعا وللعالم اجمع في قضية عمق أواصر العلاقة بين المسلمين و المسيحيين، وعمق العيش الديني المشترك، وتأصيله بين المسلمين والمسيحيين في هذا البلد المبارك، واشار الى ان هذه الزيارة الى منزل سماحة المفتي ومثلها من اللقاءات تعكس صورة طيبة عن التآخي المجتمعي والتكافل الاجتماعي بين مختلف الأطياف الدينية في المجتمع الأردني الواحد.هذا و قد غطت قناة رؤيا الفضائية الآردنية هذه الزيارة


·       يوم الثلاثاء 1/10/2013 تابعت الجمعية الخيرية الكلدانية في الاردن بتقديم المساعدات لعوئلنا من خلال لجنة مشروع الدينار بتوزيع المواد الغذائية والعينية و الشكر لجميع المساهمين والمهتمين بدعم هذا العمل الانساني بكل محبة.


عمادتنا : ميرال ماهر وديع حبه

وفياتنا:  المرحومة لوريت الياس ابراهيم كرياكوس

آب

يوم الإثنين 2/9/2013 وصل غبطة أبينا البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو كلي الطوبى بطريرك بابل على الكلدان الى العاصمة الأردنية  بمرافقة سيادة المطران افاك اسادوريان مطران الأرمن في بغداد للمشاركة بمؤتمر التحديات التي تواجه المسيحيين العرب وكان في استقباله في صالون الشرف سيادة المطران شليمون وردوني والأب ريمون موصللي والدكتور غازي رحو والدكتور بولص ملكي والأستاذ نزار العوصجي.


يوم الثلاثاء 3/9/2013 وتحت رعاية جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم ملك المملكة الأردنية الهاشمية وصاحب السمو الملكي الأمير غازي بن محمد كبيرالمستشارين، عقد في العاصمة الأردنية عمان مؤتمر للمسيحيين العرب تحت عنوان "التحديات التي تواجه المسيحيين العرب" شارك فيه عدد كبير من رؤساء الكنائس وبطاركة الشرق بالاضافة الى قيادات دينية من الكنائس في العالم وكبار علماء الدين الاسلامي ليومين 3-4/ايلول/2013 و قد ترأس صاحب الغبطة مار لويس روفائيل الأول ساكو كلي الطوبى بطريرك بابل على الكلدان في العراق والعالم وفد البطريركية الكلدانية الذي ضم سيادة المطران شليمون وردوني المعاون البطريركي وحضرة الأب ريمون موصللي النائب البطريركي في الأردن وقد افتتح المؤتمر الذي عقد في فندق الرويال سمو الأمير غازي بن محمد الذي وجه كلمة قيمة رحب بها بضيوف الأردن المشاركين بهذا المؤتمر مؤكداً على ضرورة نشر ثقافة الديمقراطية والاحترام المتبادل بين المسيحيين والمسلمين. واستقبل جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم جميع المشاركين في المكاتب الملكية ووجه كلمة توجيهية رائعة أكد فيها على مكانة المسيحيين في الشرق ودورهم الكبير في بناء الحضارة والثقافة العربية والاسلامية ويجب الحفاظ على هذا النسيج من الاحترام والمودة بين المسيحيين والمسلمين في كل المجتمعات العربية ونبذ التفرقة والعنف بكل اشكالها  و اقام  جلالته وليمة غذاء على شرف ضيوف الأردن . وفي جلسة بعنوان الحالة العراقية ألقى غبطة أبينا البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو كلمة شرح فيها حالة العراق بشكل عام واوضاع الكنيسة والمسيحيين في الماضي و الحاضر كما ادرج عدداً من التحديات والحلول لواقعنا الأليم المبني على الحواروالانفتاح وعدم الغاء الآخر وشكر غبطته الأردن وجلالة الملك وسمو الأمير غازي على هذا المؤتمر.وعن السؤال ماذا ينتظر المسيحيون من المسلمين؟اجاب البطريرك ساكو بقوة:نريد وثيقة رسمية من الجامعة العربية ومؤتمر الدول الاسلامية وفتوى من المرجعيات الدينية تعترف بوجودنا ومساواتنا وحقوقنا اسوة بالمسلمين،على اساس المواطنة الواحدة وليس منّة.هذا يطمئننا ويشحن ثقتنا ورجاءنا في البقاء والتواصل والعيش المشترك و ختم  المؤتمر دون لا بيان ختامي ولا توصيات . ومن الجدير بالذكر أن عددأ من اصحاب الغبطة البطاركة شاركوا بهذا المؤتمر: الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي بطريرك الموارنة ومار غريغوريوس الثالث لحام بطريرك الروم الملكيين الكاثوليك ومار يوحنا العاشر اليازجي بطريرك الروم الأرثوذكس في دمشق والبطريرك مار تيوفيلوس الثالث للروم الأرثوذكس ومار فؤاد طوال بطريرك اللاتين في المدينة المقدسة ومن حاضرة الفاتيكان نيافة الكاردينال جان لوي توران رئيس المجلس الحبري للحوار بين الاديان وسيادة المطران جورجيو لينكوا السفير البابوي في العراق والاردن. هذا وقد دعت الكلمات الى الصلاة من اجل احلال السلام في سوريا و الشرق الاوسط والافراج عن المخطوفين وخاصة اصحاب السيادة مطارنة حلب مار بولس اليازجي ومار يوحنا ابراهيم والأباء الكهنة .


صباح يوم السبت الموافق 14/9/2013 انطلقت مواكب المؤمينين من ابناء رعيتنا الكلدانية في الأردن للأحتفال بعيد ارتفاع الصليب المقدس في مقام النبي موسى و المعروف بعصا موسى في جبل نيبو الذي يقال أنه المكان الآخير الذي ودع فيه نبي الله موسى شعب اسرائيل قبل ان يدخل أرض الميعاد بقيادة النبي يشوع بن نون متوجيهن الى مدينة أريحا التي تبعد مسافة 27 كم عن المقام ويوجد في الدير الذي ترعاه حراسة الأراضي المقدسة للرهبان الفرنسيسكان اثار قديمة و كنيسة اثرية وكهوف وصوامع  فيها يرتبط العهد القديم مع العهد الجديد من موسى الى يوحنا المعمدان ونهر الأردن- المغطس حيث تعمد الرب يسوع والبحر الميت وبالقرب من المقام تقع مدينة مأدبا المشهورة في تأريخها الكنسي ومعابدها الجميلة واشهرها كنيسة الخريطة  لفسيفسائية و كنيسة مار يوحنا الذي قطع رأسه


 يوم الثلاثاء 6/8/ احتفلت رعيتنا الكلدانية في الأردن بعيد تجلي الرب يسوع على جبل طابور ممجداً و بجانبه موسى وايليا رمز الشريعة والانبياء وصوت من السماء قال هذا هو ابني الحبيب فله اسمعوا


يوم الخميس 15/8/2013 وبمناسبة عيد انتقال السيدة مريم العذراء لها المجد الى السماء والتي اعلنتها الكنيسة الجامعة عقيدة ايمانية عام 1950 في عهد قداسة البابا بيوس الثاني عشر وهو من الاعياد المريمية الكبرى في الكنيسة حيث يبدأ صوم العذراء بداية شهر أب حتى يوم العيد و فيه يقدمون المؤمينين العنب والتين لكي تتبارك في عيدها رمز للحياة و الخصوبة والجميع يرتلون الوردية المقدسة وصلاة السهرانة و زياح ايقونتها في الختام  تبارك الجميع بالشيرة وهي التقدمات والنذورات


تموز

·       يوم الأربعاء 3/7/ احتفلت رعيتنا الكلدانية في الأردن بختام شهر قلب يسوع الأقدس بالصلوات والزياح وبعيد القديس توما الرسول شفيع بطريركية بابل الكلدانية في بلاد النهرين ورسول بلاد الهند في نقل بشارة الإيمان بعد حلول الروح القدس على الرسل في عيد العنصرة .


يوم الأربعاء 3/7/2013 زار رعيتنا الكلدانية في الأردن الرئيسة الجديدة لراهبات الأم تريزا لمرسلات المحبة الأخت كارول جوزيف و تعرفت على نشاطات الرعية و هم الذين يهتمون برعاية دار للعجزة في الكاردنز و دار للأيتام في الرصيفة    


في عيد القديسة حنة والدة السيدة مريم العذراء المصادف يوم الجمعة 26/7/2013 و في الساعة العاشرة صباحاً قرعت اجراس كنيسةالقديس يوحنا دلا سال (الفرير) في منطقة جبل الحسين وسط عمان للأحتفال بالقربانة الأولى لأطفال الطائفة الكلدانية في الأردن من رعية قلب يسوع الأقدس و عددهم 10 أطفال و قد ترأس الذبيحة الإلهية  قدس الأب ريمون جوزيف موصللي النائب البطريركي الكلداني في الأردن مع الشماس الفاضل كوركيس بطرس ساكا و خدمة جوقة قلب يسوع الأقدس الكلدانية  المشكورة جهوده      و قد قام بتحضير الطلاب بشكل جيد و تلقينهم دروس التعليم المسيحي و الطقوس و التراتيل لمدة ثلاثة اشهر استعداداً لهذا الاحتفال المهيب بكل محبة و تضحية الأخوات المعلمات احلام و ميري و تحت اشراف الأخت الراهبة نهى أفريم من رهبنة السالزيان و السيد علاء شمعون  و لهم منا كل الشكر و التقدير. الأطفال هم : غانم بسام آدمو- يوسف و ميرا داود وليد – مريم و نور رائد حنا تلا – رونزا فائز وعد الله- مانوئيل ريتشارد فرنسيس- رئيف فائق يعقوب دبو  - مارال و اسطيفان أرا ياغوبيان .                              فألف مبروك لكم يا أطفالنا التناول الأول و الرب يبارك حياتكم مع اهاليكم

يوم الأحد 28/7/2013 زار رعيتنا الكلدانية في الأردن الأستاذ عدي أسعد خماس السكرتير الثاني في السفارة العراقية في الأردن في زيارة وداعية نظراً لأنتهاء مهامه في السفارة العراقية و عودته الى الوطن و قد شكره الأب ريمون باسم أبناء الرعية و الجالية المسيحية العراقية على جهوده في خدمة أبناء الجالية بكل اخلاص و تفاني وقد نظمت مجموعة من المثقفين العراقيين من مركز الخلد للدراسات بهمة د.غازي رحو و د.خالد الشمري  و د. محمد البلداوي وبالتعاون مع الأب ريمون  حفلة و داعية للأستاذ عدي أسعد في النادي الأرثوذكسي يوم الأحد 21/7/2013 بوجود أهله الكرام وهم من الأخوة الصابئة و أعضاء السفارة العراقية و الملحقيات و مندوبين عن وزارة الثقافة العراقية و سفراء عراقيين سابقين وجمع من المثقفين والأصدقاء والاعلام العراقي تبادلت بها الكلمات في تكريم وتقدير جهود الأستاذ عدي وتم تسليمه درع الشكروالتقدير باسم أبناء الجالية المسيحية العراقية في الأردن .هذا و قد  شاركت رعيتنا الكلدانية في الأردن بالإفطار الرمضاني الذي اقامته سفارة جمهورية العراق لدى البلاط الهاشمي في فندق الرويال لأبناء الجالية العراقية واصدقائهم في المملكة


تابعت الجمعية الخيرية الكلدانية في الأردن الأهتمام بالعوائل المتعففة و تقديم المساعدات لهم حيث وزعت لجنة مشروع الدينار المواد الغذائية للعوائل والشكر الكبير للمساهمين في دعم هذا المشروع


زواجاتنا : مجد بشار بروطي على سمر باسل متي هنودي  

زواجاتنا : مجد بشار بروطي على سمر باسل متي هنودي  


وفياتنا:  المرحوم نوح الياس ابلحد قطا  


حزيران

احتفلت النيابة البطريركية الكلدانية في الأردن في الذكرى السنوية الحادية عشرة لتأسيسها  حيث اقامت رعية قلب يسوع الأقدس سفرة دينية و سياحية الى مدينة العقبة عروسة جنوب المملكة الأردنية الهاشمية على شاطىء البحر الأحمر و التي تبعد حوالي 350 كيلو متر عن العاصمة عمان أيام الأربعاء و الخميس 22-23- أيار   2013 و قد اقام قدس الأب ريمون جوزيف موصللي راعي الكنيسة الكلدانية في الأردن الذبيحة الإلهية في كنيسة نجمة البحر الجديدة  في عيد القديسة ريتا شفيعة الامور المستحيلة طالبين من رب السموات و الارض أن يحل الامن و السلام في منطقتنا و الصلاة من أجل الأردن الحبيب في الذكرى السنوية السابعة و الستون لاستقلاله هذا و قد تمت زيارة المدينة و اسواقها و التعرف على معالمها  السياحية و خاصة كورنيش البحر و التنزه باليخت البحري و ظهرت المدينة جميلة بمرافقها و خدماتها و شاطئها النظيف حيث غادرناها و لها في قلوبنا ذكرى طيبة


·       السينودس الكلداني . بدعوةٍ من صاحب الغبطة مار لويس روفائيل الأول ساكو إنعقد في بغداد للفترة بين (5 – 11 حزيران) السينودس الكلداني في دير الراهبات الكلدانيّات بنات مريم، وهو الأول منذ انتخاب غبطته وتنصيبه ببغداد يوم (6 آذار 2013). شارك في السينودس فضلاً عن غبطته 13 أسقفاً من مختلف الأبرشيات الكلدانية في العالم . و كانت اولى ثماره مصادقة  قداسة البابا فرنسيس على دمج أبرشية زاخو ودهوك مع ابرشية العمادية و تولي سيادة المطران ربان القس هذه الأبرشية الكلدانية الواسعة في شمال العراق . بدأ الاباء سينودسهم بوقفة صمت وصلاة عن راحة نفس مثلث الرحمات المطران اندراوس صنا المتوفى حديثا، ثم بدأوا رياضتهم الروحية بالتماس أنوار الروح القدس في حملهم هموم شعبهم وتطلعاته. تخلل الرياضة تأمل عن الصلاة قدمه غبطة البطريرك بعنوان "عمل الأسقف الراعوي ونجاحه يتوقفان على روحانيّته وصلاته" جاء فيه:"لا يمكن أن يغلق الأسقف نفسه في الإداريّات ويقول إنه رسولٌ المسيح وشاهدٌ له. كيف يستطيع الاسقف ان يقود الكنيسة ويرعاها من دون صلاة يومية شخصية وأيضًا ليترجيّة ومع الكتاب المقدس؟ وفي المساء حضر سعادة السفير البابوي المطران جورجو لينكوا والقى كلمة مؤثرة حول: الشركة والجماعيّة الاسقفيّة في الكنيسة. في اليوم التالي بدأت أعمال السينودس وتدارس الآباء المواضيع المثبتة على جدول الأعمال وناقشوها بجديّة دقيقة ومسؤوليّة. وبعد اختتام أعمال السينودس أصدروا البيان التالي: أولا: يشكر آباء السينودس الرب على نعمه الغزيرة عليهم ومرافقته اياهم بانوار الروح القدس طيلة ايام السينودس، وعبروا لغبطة البطريرك الجديد عن تمنياتهم بتحقيق شعاره" الأصالة، الوحدة والتجدد"، وأن تترجم هذه الكلمات إلى الواقع من خلال إعادة هيكلية تنظيم البطريركية والأبرشيات والرهبانيات والمؤسسات الكنسية باحترام القوانين الكنسية. لقد كان هذا السينودس فرصةً مميزة للقاءاتٍ مهمة خصوصًا وأن انعقاده جاء بعد خمسة اشهر من انتخاب البطريرك الجديد. ورأى الآباء الأساقفة أن الكنيسة الكلدانية بتنوّع أعضائها أينما وجدت في الوطن وفي الشرق أم في بلاد الشتات، تمثل جسدًا واحدًا، وهي مدعوّة لأن تعكس حقيقة هذا الإيمان الواحد. فكنيستنا كنيسة الشهداء وقد ركز الآباء على العراق الوطن الأُم ومهد كنيستهم، وعلى دعمهم البطريركية لتحتل موقعها وتلعب دورها التاريخي. ثانيا: بهذه المناسبة تجدد الكنيسة الكلدانية تعهّدها بالعمل الحثيث من أجل تنشيط الحركة المسكونية وتدعو الإخوة المسيحيين من كافة الطوائف إلى التوجه نحو ما أراده يسوع وان يحققوا رغبته بوحدة تلاميذه كلهم "ليكونوا واحدًا"، وذلك بوضع آليات حوار وتواصل لكي لا تتبعثر قوانا خصوصًا وأننا في تناقص مستمر. كما انهم اكدوا على رغبتهم في فتح حوار صريح وشجاع مع كنيسة المشرق الاشورية لاسترجاع وحدة كنيسة المشرق ومكانتها وهيبتها ومجدها. ثالثا: كما لم ينس آباء السينودس العلاقات المسيحية-الإسلامية في شرقنا، وقد دعوا أبناءهم المسيحيين كي يصيروا جسورًا بين كلّ الجماعات، لوضع أسس حوارٍ صادق لتقوية العيش المشترك ورفع صوت الحق تجاه المتغيّرات والأحداث والتطورات، كما ثمّنوا عاليا حضور شخصيّات حكومية ورسمية يوم تنصيب البطريرك الجديد: دولة السيد نوري المالكي رئيس الوزراء، ودولة السيد أسامة النجيفي رئيس مجلس النواب، كما تبع ذلك ردٌّ للزيارة من قبل غبطته مع روؤساء طوائف المسيحية في العراق، الذين دعوا إلى المصالحة الوطنية، وأيد آباء السينودس هذه الخطوات من أجل استقرار بلدنا وتنعمه بسلام عادل وشامل، فنعيش تحت ظلِ نعمة الرب وكان مسك الختام عشاء المحبة الذي دعا اليه غبطته بمناسبة انعقاد السينودس الكلداني، مساء الأثنين 10/6/2013 في فندق الرشيد، وقد اشترك فيه المسؤولون الحكوميون والكتل السياسية وعلماء الدين وروؤساء الطوائف المسيحية وجاء اللقاء حقا لقاء مصالحة. رابعا: رفع الآباء الأساقفة المجتمعون رسالة بواسطة سيادة السفير البابوي إلى قداسة البابا فرنسيس مؤكدين له محبتهم وتقديرهم لمواقفه المشجعة على الانفتاح والتقارب بين الناس، واكدوا على أهمية انتماء الكنيسة الكلدانية إلى الكنيسة الكاثوليكية. خامسا: تداول الآباء أوضاع الأبرشية البطريركية في بغداد وتنظيم الدائرة البطريركية وأيضا الدوائر الاسقفية وخصوصا الدوائر المالية حسب نظم حسابية دقيقة وشفافة، كما تناقشوا حاجات الرعايا وكيفية تأمين الخدمة الكهنوتية حيثما دعت الحاجة، لشد أواصر التعاون والتواصل بين كافة الابرشيات، ووضعوا خطة من أجل أن تكون الرهبانيات السند القوي للكنيسة، داخل البلد وخارجه، كما تم انتخاب عدد من المطارنة للأبرشيات الشاغرة. سادسا: تدارس آباء السينودس بصورة خاصة موضوع الدعوات الكهنوتية والرهبانية ودعوا إلى إعادة النظر في التنشئة التي تعطى لكهنة المستقبل من أجل لملمة الطاقات ووضع اسس تعاون أوثق بين مؤسستي معهد شمعون الصفا الكهنوتي البطريركي وكلية بابل الحبرية، كي يقوم هذان الصرحان ليس بتقوية التنشئة الملائمة لشبابنا الدارسين فحسب، بل لخدمة كل كنيسة العراق بكافة طوائفه وحتى لأبرشيات بلاد الانتشار، وأن تكرّس جميع الإمكانيات البشرية والمادية لخدمة غد أفضل. كما دعوا إلى عدم التسرع في قبول رسامة كهنة بغاية ملء الفراغات الرعوية، هناك ضرورة لحصولهم على تنشئة جيدة تجنب الكنيسة تصرفات سلبية. كذلك اكدوا على الحياة الديرية للرهبان والراهبات ودعوا الى ضرورة والالتزام بنذورهم التزاما رصيناً وتلبية حاجات الكنيسة وتطبيق قوانينها. كما أولى آباء السينودس الأهميّة بمتابعة حياة كهنتهم روحيا ولاهوتيا وراعويا وضمان عيش كريم لهم. وناقشوا موضوع انتقال بعض الكهنة من أبرشية الى اخرى من دون موافقة مطرانهم مما يؤدي الى ضعف في الخدمة الكهنوتية . ودعوا كل الأبرشيات إلى عدم قبول أي كاهنٍ من دون رخصةِ مطرانه. كذلك نصحوا بخصوص الدراسات في الخارج أن يتم توخي العدالة في إرسال الدارسين للتخصص بشكل يضمن عدم خلق فراغ في خدمة الأبرشيات. واكدوا على احترام النظم الليترجية (الطقسية) في كافة الابرشيات. سابعا: الشؤون الاجتماعية والهجرة. إن الأزمات التي مرّ ويمر فيها بلدنا منذ عدة سنوات خلخلت وزعزعت أسس الحياة لدى الكثير من المواطنين، ودفعتهم إلى الهجرة إما الى شمال العراق أو إلى البلدان المجاورة القريبة أو إلى البعيدة، لذا يدعو آباء السينودس إلى تشجيع هؤلاء على الإستقرار في البلد برغم كل الصعوبات. وطلب الآباء تأسيس لجنةٍ مكونة من إكليروس وعلمانيين لدراسة شاملة ووافية عن هذا الموضوع من خلال جمع معلومات لوضع الأسس الاقتصادية والاجتماعية ودعم ما من شأنه أن يثبت هؤلاء الأبناء في البلد وتوفير عملٍ للأجيال الصاعدة والتخفيف عن كاهل المواطنين بتوجيه دعوة إلى المستثمرين العراقيين الذين في الخارج إلى دعم هذا المشروع والعمل في العراق من أجل بقاءِ المسيحيين خميرة فيه. تفتخر كنيستنا بهويتها الكلدانية بأنها تعود بتاريخها إلى زمن الرسل، إلى توما وأدي وماري، هؤلاء الذين جاءوا من بعيد ليشهدوا للمسيح ويحملوا بواسطتنا البشرى إلى أقطار العالم البعيد حتى الهند والتبت والصين، هؤلاء الآباء يقولون اليوم لأبنائهم وبناتهم، لقد عدتم الى الانتشار في أنحاء العالم الأربع، لا تنسوا أن كنيستكم رسولية. احملوا معكم ذاك الروح الذي حمله آباؤكم المبشرون فتشهدون مثلهم على غنى كنيستكم العريقة وعلى قيم تربيتكم عليها. كما يقول آباء السينودس للباقين لا تستسلموا للواقع الصعب، تعالوا نبني الإيمان على شعار "أصالة، تجدد ووحدة" فنجعل من هذا التعاون أنموذجًا يحتذى به في كل مكان. ثامنا: يؤكد الآباء أن ما جاء في رسالة غبطة البطريرك بخصوص العمل القوميّ والسياسي هو للعلمانيين المقتدرين. ونحنُ نشجعهم على بناء مدارس لتعليم لغتنا وإنشاء مراكز ثقافيّة واجتماعية تعنى بالتراث والفن والثقافة، وتشكيل أحزاب سياسيّة تدافع عن كرامة الناس وحقوقهم، لكن لا يمكن لأفراد الاكليروس بجميع درجاتهم الانخراط فيها أو التحول الى دعاة لها. على اعضاء الاكليروس الالتزام الكامل بدعوتهم الكهنوتية وخدمة كلِّ الناس من دون تفريق. تاسعا: كما يتطلع الآباء بأمل الى إجراء إصلاحاتٍ متنوّعة في الوطن وأعربوا عن أسفهم وحزنهم على العنف المستشري في المنطقة لاسيّما في سورية الشقيقة، وهم يتألمون لسقوط الضحايا ويرفعون صلاتهم إلى الله من أجل وقف العنف وإحلال السلام. ورفعوا صلاة خاصة من أجل سوريا ونداء لإطلاق سراح الأسقفين المخطوفين: المطران يوحنا ابراهيم وبولس اليازجي. الخاتمة صلينا معًا، وفكرنا سويّة واستلهمنا أنوار الروح القدس وأرواح آبائنا في هذه الكنيسة الممجدة. فنشكر الله على نعمه ونطلب بشفاعة أمنا العذراء مريم أن تأتي ثمار هذا السينودس مكللة للجهود التي بذلت وتبذل لتحل بركاتٍ الرب غزيرة على أبناء الوطن والمهجر فتحفظ جماعتنا بنعمة الإيمان والرجاء والمحبة. وبهذه المناسبة نشكر أخواتنا الراهبات بنات مريم على ضيافتهن ومحبتهن وصلاتهن المتواصلة من اجل نجاح السينودس. آباء السينودس البطريركي المنعقد في بغداد بين 5 و11 حزيران 2013


يتابع أطفال رعيتنا الكلدانية في الأردن التحضير استعداداً للإحتفال بالمناولة الأولى باشراف الراهبة السالزيانية نهى أفريم و المعلمات أحلام و ميري و سوف يكون تناولهم في عيد القديسة حنة والدة مريم العذارء


·       زار رعيتنا الكلدانية في الأردن السيد مارك مارتن مدير مكتب الهجرة واللآجئين في أبرشية تورنتو الكاثوليكية و التقى مع بعض العوائل الذين لديهم معاملات الهجرة الى كندا عن طريق الكفالات الكنسية


ودعت رعيتنا الكلدانية عدد من الشمامسة الأفاضل مع عوائلهم  الذين خدموا كنيستنا في الأردن بكل اخلاص وتفاني وبدون كلل و لمدة سنين عديدة في كنائس المصدار والحسين واللويبدة فنتمنى لهم الموفقية والنجاح في حياتهم الجديدة في بلاد المهجر. الشمامسة هم :  مازن بطرس بوداغ – لائق لبيب عزو - سعد ميخا حمندي


عمادتنا :  أيلين زيد كامل صادق رئيس .                أوليتا سامر صبري يوسف كتو


ايار

يوم الثلاثاء 21/5/2013 اقام الاساقفة وممثلو الكنائس في الاردن مسيرة شموع ، شارك بها معهم حشد كبير من المؤمنين ونواب ، وذلك من اجل اطلاق سراح المطرانين المختطفين في سوريا يوحنا ابراهيم وبولس اليازجي. وابتدات المسيرة من امام كنيسة دخول السيد للروم الارثوذكس في الصويفية، حيث القى الاب نكتاريوس منصور كلمة باسم المطران فندكتس، وسار المشاركون نحو كاتدرائية مار افرام للسريان الارثوذكس ، متوقفين لوهلة امام كنيسة العذراء الناصرية ، فيما انشد الجمهور سلام سلام لك يا مريم، وفي كاتدرائية السريان القى الاب عمانوئيل البنا كلمة ترحيبية ، فيما تلى المطران مارون لحام البيان الرسمي الصادر عن الاساقفة وممثلي الكنائس في الاردن بمناسبة تنظيم المسيرة السلمية. وفيما يلي النص الكامل للبيان 


في هذا اليوم الثلاثاء الحادي والعشرين من أيار لعام 2013، وبعد مرور أكثر من شهر على اختطاف صاحبي السيادة، المطران غريغوريوس يوحنا إبراهيم متروبوليت حلب وتوابعها للسريان الأرثوذكس، والمطران بولس اليازجي متربوليت حلب والاسكندرون للروم الأرثوذكس، وكذلك الكهنة المخطوفين في سوريا ، دعا الأساقفة وممثلو الكنائس المسيحية في المملكة الأردنية الهاشمية، إلى مسيرة شموع صامتة ، ليعلنوا فيها استنكارهم لعملية الخطف، سيّما انها مرّت في عيد الفصح المجيد الذي احتفلت فيه الكنائس المسيحية السائرة على التوقيت الشرقي في الخامس من أيار الحالي. انّ رؤساء الكنائس في الأردن ليعتبرون بقاء صاحبي السيادة في أيدي الخاطفين الى اليوم أمرا مرفوضا ويثير العديد من المخاوف، ليس فقط على حياتهما الشخصيّة وهي مقدّسة ، قداسة الخالق عزّ وجلّ، وانّما كذلك على معنويات الشعب السوري وبالأخص على أبناء الرعايا التي يمثلها المطرانان ويقودانها على دروب الايمان والوطنية الصالحة. لقد عُرف عن المطرانين اليازجي ويوحنا ابراهيم سعة ثقافتهما ووطنيتهما العزيزة وقيادتهما الروحية المعتدلة، بالإضافة الى تأليفهما للعديد من الكتب التي يجد فيها المؤمن والمثقف غذاء روحياً وزاداً فكرياً. لذلك فانّ بقاءهما في أيدي الخاطفين هو حجب لإثنين من أهم الأعلام العربية المسيحية اليوم. وانّ الأساقفة وممثلي الكنائس في الأردن، اذ ينظمون مسيرة الشموع الصامتة هذه ، ليرجون أن تكون هذه الصلاة وهذا النداء تلييناً للقلوب، وإعادة فورية للمطرانين الجليلين. وهم في مسيرتهم هذه يبعثون برسالة تضامن مع البطريركية الأرثوذكسية في انطاكيا، ممثلة بصاحب الغبطة البطريرك يوحنا العاشر اليازجي ومع الكنيسة السريانية الارثوذكسية ممثلة بصاحب القداسة البطريرك مار اغناطيوس زكا الأول عيواص، ويدعون الى الصلاة من أجل الكنيستين الشقيقتين ومن أجل كافة الكنائس في العالم والتي لا تنفك رئاساتها من توجيه طلبات الصلاة والدعاء ، بالتشارك مع جميع الجهات الرسمية والدينية والمدنية ، في العالم أجمع، من أصحاب الضمائر الحيّة ، والنيّات الحسنة، من أجل اطلاق سراح الأسقفين الكريمين. انّ الأساقفة وممثلي الكنائس في الأردن، واذ يدركون حساسية الأوقات والأوضاع الراهنة التي تمرّ فيها المنطقة العربية، ليرجون من الله عزّ وعلا ، أن يعيد الطمأنينة والاستقرار الى سوريا العزيزة، وكذلك وفي هذا الوقت بالذات ، فانّهم يدعون الى احترام الأماكن المقدسة في فلسطين وتحديداً في القدس الشرقية، وكذلك يرجون أن تكون هذه الأيام حافزاً على التضامن الأخوي والوحدة الوطنية بين أتباع الديانتين الاسلامية والمسيحية، في بلدنا العزيز الأردن، وفي سائر بلدان الشرق الأوسط. وانّ رؤساء الكنائس وممثليها، وفيما يكرّرون النداء لاطلاق سراح المطرانين في سوريا وعودتهما سالمين غانمين الى كنائسهما والى مجتمعهما، ليرجون من المولى عزّ وجلّ أن يحفظ المملكة الأردنية الهاشمية، وان يبقي فيها نعمة الأمن والاستقرار والوحدة الوطنية الغالية، بقيادة صاحب الجلالة، الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم. ومع جلالته يعيدون التأكيد على الدور الرفيع الذي يقوم به العرب المسيحيون جنبا الى جنب مع أخوتهم المسلمين : " أن المسيحيين العرب جزء أصيل من الحضارة العربية الإسلامية، ويجب أن نعمل جميعا على المحافظة على تعزيز الوجود المسيحى والحد من هجراتهم لا سيما من فلسطين وبعض الدول العربية التى تشهد عدم استقرار". حفظ الله الأردن سالماً غانماً، وأعاد الطمأنينة والسلام الى سوريا الحبيبة والى سائر بلدان الشرق والعالم. 


&يوم الثلاثاء 21/5/2013  تم تخريج طلاب  دورة اللغة الانكليزية و التي اشرفت عليها المدرسة ساندي بايلر و دامت لمدة  ثلاثة اشهر و استعملت فيها اساليب المحادثة و منهاج القراءة بحسب الطريقة الامريكية فلها منا كل الشكر و التقدير على جهودها و محبتها لابناء رعيتنا الكلدانية  . 


يوم الخميس 30/5/2013 احتفلت كنيستنا الكلدانية في الأردن بعيد الجسد وختام الشهر المريمي حيث اقيمت صلاة السجود و زياح القربان الأقدس وايقونة السيدة العذراء بكل خشوع و ايمان 


زواجاتنا :    سعد بديع أوفي     على   هالة صباح الكودادي 


                       روني يوسف لاجين على  فيفيان يوسف بنيامي


نيسان

 يوم الأحد 28/4/2013  احتفلت الكنيسة الكلدانية  في الأردن بمناسبة عيد الشعانين الشرقي بدخول السيد المسيح له المجد الى مدينة أورشليم القدس راكباً على جحش ابن أتان و له هتفت الجموع هوشعنا لإبن داود مبارك الآتي باسم الرب هوشعنا في الأعالي وما أجمل اصوات الأطفال وأهاليهم الذين سبحوا وهتفوا لملك الملوك ورب الأرباب لالبسين ثيابهم الجميلة و المزركشة حاملين  الشموع وسعف النخيل وأغصان الزيتون لاستقبال الرب بالفصح المجيد. هذا وقد رفعت الصلوات من أجل احلال السلام في المنطقة وخاصة في سوريا الحبيبة والجريحة وعودة السادة الأساقفة والكهنة المختطوفين في حلب  الى أبرشياتهم ورعاياهم في هذه الأيام الفصحية المباركة . 


يوم الخميس 2/5/2013  و بمناسبة  خميس الفصح عيد الكهنة و رتبة غسل أرجل التلاميذ  احتفلت الكنيسة الكلدانية في الأردن بتقديم 12 تلميذ  من أبناء التعليم المسيحي في رعيتنا  لغسل ارجلهم وهم : يوسف و فادي فلاح جوزيف غريب – استيفن و ديفيد سعد ميخا حمندي -  غانم بسام سالم آدمو – استيفن بسام حنا سولاقة  اسطيفان أرا ياغوبيان – مارك وميض سعيد القس يونان – عمر رياض صليوا – ماريوس سعد دنو كوريال- روبرت روني مروكي – يوسف داود وليد حلاق

يوم الجمعة 3/5/2013  اقيمت رتبة الجمعة العظيمة  لآلام سيدنا يسوع المسيح مع موته و دفنه وقد شاركت أخوية قلب يسوع الأقدس الكلدانية  في حمل نعش السيد المسيح  والتطواف فيه بين الجموع  ودرب الآلآم  يعلمنا التمسك بايماننا رغم كل المحن و الصعوبات

يوم الأحد 5/5/2013 احتفلت كنيستنا الكلدانية في الأردن بعيد القيامة المجيدة  من خلال الصلوات و القداديس التي فيها رفعت الأدعية و الطلبات في هذا العيد الكبير للمسيح القائم من بين الأموات فخر أعيادنا من أجل الكنيسة الجامعة و رؤسائنا الروحيين و الزمنيين و كل ابناء الإرادة الطيبة  الذين يبحثون عن السلام و الامان و البعد عن العنف و عيش سر القيامة  بالصلاة و التوبة الحقيقية و المصالحة و المحبة بين الشعوب وقد ترأس هذه الاحتفالات حضرة الأب ريمون موصللي المحترم  مع لفيف الشمامسة الأفاضل سعد ميخا حمندي - بولص ملكة - مازن كيزو بوداغ – لائق لبيب عزو -  وميض سعيد القس يونان . و خدمة جوقة قلب يسوع الأقدس الكلدانية الذي اتحفونا بتراتيل جميلة  من طقسنا الشرقي من خلال كل المراسيم الفصحية  بهمة الشماس سعد ميخا و المسؤولة بان نجيب و لهم جزيل الشكر مع شبيبة الرعية  من خلال التنظيم و الترتيب بهمة السيد علاء شمعون ايليا عيسو واستيفن سعد و سيدات أخوية قلب يسوع الأقدس في تلوين البيض و ترتيب المذبح وبدلات الأطفال

بمناسبة قدوم الأعياد الفصحية المباركة  قدمت الجمعية الخير ية الكلدانية من خلال مشروع الدينار المساعدات الغذائية للعوائل المتعففة  و نشكر جميع الذين يساهمون في دعم هذا المشروع

·       وفياتنا : الشماس الرسائلي البير عبد الأحد اسطيفان صباغ المرحوم من مواليد الموصل1926  والداته السيد فضيلة سليم مقادسي : -  متزوج من السيدة أميرة سليم الياس حروق  و له 4 ابناء (أنغام 0 بسام 0 لينا 0 بان ) رسم شماسأ رسائلياً على يد غبطة البطريرك المثلث الرحمة مار يوسف السابع غنيمة سنة 1947 في كنيسة ام الأحزان الكلدانية في عقد النصارى خريج ديرالأباء اليسوعيين في كلية بغداد جامعة الحكمة  حاصل على شهادة بكالوريوس  آداب اللغة الانكليزية عام 1950 تعين في البنك العثماني البريطاني ومن ثم عمل كمدير في مصرف الرافدين ليتقاعد عام 1984.  خدم المرحوم في كنائس بغداد و خاصة كنيسة القلب الأقدس الكلدانية لأكثر من أربعين عاماً  و أشرف على تدريب جوقة كنيسة الرعية  كان مثالاً  للشماس الملتزم بواجباته الدينية و العائلية و طيب المعشر و دمث الأخلاق أحب وطنه و كنيسته بكل إخلاص و لازمه المرض العضال اواخر ايامه و سلم نفسه في يدي الباري بعد أن تسلح بالاسرار المقدسة  الراحة الأبدية أعطه يارب و نورك الأبدي فليشرق له .

عمادتنا : سيلينا لؤي أندرواس سكماني

آذار

 يوم الثلاثاء 19/3/2013  في عيد القديس يوسف حامي العائلة المقدسة و شفيع الكنيسة الكاثوليكية و بمناسبة الذكرى السنوية 19 للسيامة الكهنوتية لحضرة الأب ريمون جوزيف موصللي المحترم نظمت رعيتنا الكلدانية في الأردن سفرة دينية الى مزاردير سيدة الجبل- عنجرة  في منطقة عجلون شمال الأردن و التعرف على رسالة رهبانية الكلمة المتجسدة الذين يهتمون بهذا المزار و تم الاحتفال بالذبيحة الالهية على نية الكنيسة الجامعة و قداسة البابا الجديد مار فرنسيس في بدء حبريته وعلى نية كنيستنا و بدء حبرية غبطة أبينا البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو أباً ورئيساً للبطريركية الكلدانية وطلب شفاعة القديس يوسف ومريم و الطفل يسوع لحماية رعيتنا في الأردن وبعدها توجهنا الى دير السيدة ينبوع الحياة بالقرب من منتزهات دبين و زيارة مدينة جرش الأثرية 


يوم الأربعاء 13/3/2013 تم الاعلان في حاضرة الفاتيكان عن انتخاب البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية خلفاً لقداسة للبابا بندكتوس السادس عشر من قبل الأباء الكرادلة وعددهم 115 بشخص الكاردينال الأرجنتيني  خورخي ماريو برغوليو من الرهبنة اليسوعية ورئيس أساقفة بوينس آيريس هو البابا ال 266 الجديد متخذاً إسم البابا فرنسيس. البابا الجديد يبلغ من العمر 76 عاماً من مواليد السابع عشر من كانون الأول من العام 1936. من الرهبنة اليسوعية. سيم كاهنا في الثالث عشر من كانون الأول 1969، وأسقفا في السابع والعشرين من حزيران عام 1992. عُين رئيس أساقفة على بوينوس آيريس في الثامن والعشرين من شباط 1998.ترأس مجلس أساقفة الأرجنتين بين عامي 2005 ـ2011.عضو في المجامع التالية:العبادة الإلهية وتنظيم الأسرار؛ الإكليروس؛ معاهد الحياة المكرسة وجمعيات الحياة الرسولية، وهوعضو في المجلس البابوي للعائلة . و في صباح يوم الثلاثاء 19/3/2013 ترأس قداسة البابا فرنسيس قداسا احتفاليا افتتح فيه حبريته بعد انتخابه حبرا أعظم خلفا لبندكتس السادس عشر يوم الأربعاء الماضي. متخذاً شعاراً لحبريته (نظر إليه برحمة واختاره))وقبل بداية الاحتفال المهيب تسلم قداسة البابا من الكاردينال الشماس الأول جان لوي توران درع التثبيت، قبل أن ينال من يد عميد مجمع الكرادلة الكاردينال أنجيلو سودانو خاتم البابوية وقد تم الاحتفال بالذبيحة الإلهية في عيد القديس يوسف، شفيع الكنيسة الجامعة، هذا وقد جرت مراسيم تنصيب الحبر الأعظم قداسة البابا فرنسيس في ساحة بازيليك القديس بطرس في الفاتيكان بحضور وفود رسمية من مختلف البلدان ضمت عددا من رؤساء الدول والحكومات بالإضافة إلى السفراء والدبلوماسيين ورجال الدين المسيحيين وغير المسيحيين، وقد غصت الساحة الفاتيكانية وشارع المصالحة بأكثر من مائة وخمسين ألف مؤمن، بمشاركة بطاركة الشرق الكاثوليك و بينهم غبطة أبينا البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو كلي الطوبى و الذي التقى بقداسته في مقابلة خاصة و دعاه فيها لزيارة العراق


يوم الأربعاء 6/3/2013 وفي يوم تأريخي لا يُنسى، ،جرى تنصيب غبطة أبينا البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو كلي الطوبى بطريرك بابل على الكلدان في كاتدرائية مار يوسف الكلدانية في بغداد من قبل أساقفة الكنيسة الكلدانية أعضاء السينودس البطريركي. بحضور دولة رئيس الوزراء السيد نوري المالكي، ورئيس مجلس النواب العراقي، السيد أسامة النجيفي، وعدد من الشخصيات الحكومية والكنسية وعلى رأسهم البطريرك مار غريغوريوس الثالث لحام، بطريرك الروم الكاثوليك، والبطريرك مار أغناطيوس يوسف الثالث يونان، بطريرك السريان الكاثوليك، والبطريرك مارأدي الثاني بطريرك الكنيسة الشرقية القديمة وعدد من الأساقفة ممثلي الطوائف المسيحية في الشرق، وبحضور عدد من السفراء ومنظمات المجتمع المدني وجمع غفير من المؤمنين وتخللت المراسيم الكنسية قراءة لسيرة حياة البطريرك الجديد، وتلبيسه صليبًا وخاتمًا يدلّ على سلطته كرئيس للكنيسة وتسليمه عكازًا يشير إلى مهمته الراعوية كبطريرك. وبعد مراسيم التنصيب ألقى غبطته كلمة شرح فيها برنامجه المستقبلي للعمل مع جميع الطوائف   والديانات، وكذلك ألقى سعادة رئيس الوزراء العراقي السيد نوري المالكي كلمةً بارك فيها لغبطة البطريرك وشكره على كلمته التي اعتبرها برنامج عمل، كما شكره على تشجيعه للمسيحيين على عدم مغادرة البلاد والبقاء في وطنهم كونهم مواطنيه الأصليين وعليهم أن يساهموا في بناء الوحدة الوطنية المنشودة. كما ألقى السيد أسامة النجيفي، رئيس البرلمان العراقي وسعادة سفير العراق لدى الكرسي الرسولي، السيد محمد الصدر، كلمةً عبّرا فيها عن فرحتهما بهذا اليوم الوطني وأشادا فيها بدور المسيحيين في العراق 


يوم السبت 2/3/2013 التقى الأب ريمون موصللي والدكتور غازي رحو  بالشيخ عبد الستار الحلو، رئيس الطائفة المندائية في العالم خلال زيارته الى الأردن مع الوفد المرافق له ، حيث قدما لسماحته شرحاً عن اوضاع شعبنا  العراقي بمختلف اطيافه والتي تجمعه تلك الروحية العميقة والاخلاقية الجميلة والبساطة والدعوة الدائمة للسلام و الامان في ربوع العراق. طائفة الصابئة:  أنها ديانة توحيدية تؤمن بإله واحد، تتواجد بشكل أساسي في العراق وإيران، كان عددهم يقارب الـ 100 ألف نسمة قبل الهجرة القسرية من بلادهم وتعتبر ديانة الصابئة المندائية إحدى أقدم الديانات في التارييومخ.وكانت منتشرة في أراضي الرافدين وفلسطين ما قبل المسيحية  ونبيهم القديس يوحنا المعمدان و يطلق عليهم المندائيون أو الصابئة المندائيون. ويعتقد أن كلمة المندائيين اشتقت من الجذر (مندا) والذي يعني باللغة المندائية - التي هي فرع من اللغة السريانية القديمة - المعرفة أو العلم. أما كلمة الصابئة فهي مشتقة من الجذر (صبا) ويعني بالمندائية اصطبغ, تعمد, أوغطس في الماء و هي من أهم شعائرهم الدينية. وبذلك يكون معنى الصابئة المندائيين المصطبغين أو المتعمدين العارفين لدين الحق. و اهم كتبهم  (كنـزه ربه ): أي الكنـز العظيم ،أو الكتاب العظيم. ويقال له ( سدرا- آدم ) أي صحف آدم .. ولا يمكن اعتبار الكتاب متجانساً ، فهو مجموعة فقرات غالباً ما تتناقض. وهو بقسمين: الأول: ويتضمن سفر التكوين وتعاليم "الحي العظيم" والصراع الدائر بين الخير والشر والنور  والظلام وكذلك هبوط "النفس" في جسد آدم ويتضمن كذلك تسبيحا للخالق وأحكام فقهية ودينية. والثاني: يتناول قضايا . مراتب رجال الدين1ـ الحلالي: ويسمى الشماس، يجب أن يكون سليماً من جميع الأمراض، ولا يتزوج إلاّ بكراً. 2ـ شكندا: ويقوم بمساعدة رجال الدين في ممارسة الطقوس الدينية كالتعميد والزواج والذبح. 3ـ شواليا: رجل الدين المرشح الكهانة4ـ ترميندا: أولى المراتب الدينية، فيها يمارس التعميد والزواج والذبح. 5ـ أبيسق: رجل الدين حصل على درجة ترميندا، لكنه يختص بعقد زواج النساء الثيبات، لا الأبكار التي يختص فيها الترميذا. ولا يحق للأبيسق إجراء الطقوس الأخرى، ولا الانتقال إلى درجة أخرى. 6ـ كنزبرا: خاتم كتاب كنزابرا، ولا يرتقي إليها إلاّ بعد أن يكون متزوجاً منجباً، ووالده عالم ديني. 7ـ ريشما، وتعني رئيس الأمة، وهي أعلى مرتبة دينية يحصل عليها بعد ترسيم سبعة رجال دين. وإلى عهد قريب لم يكن سوى الشيخ عبد الله بن الشيخ نجم يحمل هذه الرتبة. 8ـ الرباني: وفق هذه الديانة، لم يصل إلى هذه الدرجة إلاّ يحيى بن زكريا عليهما السلام، كما أنه لا يجوز أن يوجد شخصان من هذه الدرجة وقت واحد. ويذكر أن للصابئة المندائيين أربعة أعياد رئيسية هي العيد الكبير وعيد رأس السنة المندائية ويستمر أربعة أيام، والعيد الصغير وهو يوم واحد، وعيد الخليقة "برونايا" ومدته خمسة أيام، وعيد التعميد الذهبي ويستمر يومًا واحدًا.  


يوم الخميس 7/3/2013 قامت الجمعية الخيرية الكلدانية في الاردن لجنة مشروع الدينار بتوزيع المساعدات من مواد غذائية على العوائل المستورة والشكر لجميع المساهمين في دعم هذا المشروع والرب يحب المعطي المتهلل 


يوم الخميس 14/3/2013 و بدعوة من هيئة مكافحة الفساد شارك الأب ريمون موصللي راعي الكنيسة الكلدانية في الأردن في ندوة حوارية لابراز دور رجال الدين في مكافحة الفساد وعقدت تحت رعاية عطوفة الأستاذ سميح بينو رئيس الهيئة ودارنقاش مفتوح بين المجتمعين حول الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد بمؤسسأت الدولة والمجتمع           


يوم الأربعاء 27/3/2013  زار رعيتنا الكلدانية وفد من طلاب الجامعات الأمريكية الدارسين للحقوق والمحاماة  و الذي يهتمون بدارسة أوضاع اللآجئين العراقيين حيث تم اللقاء مع بعض العوائل والتعرف على أحوالهم        

 وفياتنا:  أسمر انويا أوديشو


شباط

يوم الإثنين 18/2/2013 نظمت رعيتنا الكلدانية في الأردن دورة  تعليمية باللغة الانكليزية باشراف الأستاذة الأمريكية السيدة سندي بايلر تعتمد على القواعد والمحادثة والقراءة والكتابة من خلال عمل المجموعات لمختلف الاعمار من أبناء الرعية تراوح عددهم الى 45 مشترك


يوم الخميس 21/2/2013 التقى الأب ريمون موصللي والدكتور غازي رحو مع الأستاذ ديندار نجمان شفيق دوسكي وزير الهجرة والمهجرين العراقي خلال زيارته الى الأردن و قدموا له شرحاً عن وضع ابناء شعبنا المسيحي العراقي بالأردن وضرورة ايجاد السبل الكفيلة للاهتمام بواقع الجالية العراقية المتواجدة في المملكة الاردنية الهاشمية والوقوف على اهم المشاكل والمعوقات التي يعاني ابناء الجالية سيما الكفاءات العلمية منهم و قد بين الوزير ان الهدف من الزيارة جاء لتنسيق العمل المشترك بين الوزارة والمنظمات الدولية المختصة بما يخدم فئات عنايتها, فضلاً عن مناقشة المعوقات والتحديات التي تحول دون عودة الكفاءات العراقية الى البلاد وكيفية الاستفادة من خبراتهم في الخارج عن بعد وتنسيق العمل بين الوزارات المعنية ووزارة الهجرة والمهجرين في الحكومة العراقية لمعالجة كافة المشاكل التي يواجهها العراقيين في دول المهجر


يوم الأربعاء 27/2/2013 زار رعيتنا الكلدانية في الأردن حضرة الأب مانوئيل بوجي المحترم النائب العام لأبرشية مار توما الرسول الكلدانية في ديترويت حيث تعرف على نشاطات  الرعية واحوال ابناء شعبنا في الأردن


قدمت رعيتنا الكلدانية في الأردن الشكر والتقدير لجهود جوقة قلب يسوع الأقدس الكلدانية و التزامهم في خدمة الكنيسة 


زواجاتنا:       زيا يوسف عيسى اللوصي  على   الآنسة أنيتا جورج ابراهيم يوخنا


عزيز سمير عزيز آل أنو    على   الأنسة  اينا إيفان فيليجكو          


كانون الثاني

مبارك الآتي باسم الرب  بفرح و غبطة نهىء ونبارك  انتخاب سيادة المطران مار لويس ساكو السامي الاحترام  بطريركاُ وأباً ورئيساً و مدبراً حكيماً وراعي رعاة كنيستنا الكلدانية في العراق والعالم الذي حمل شعارالآصالة و الوحدة و التجدد  طالبين من الرب يسوع أن يحميه ويقويه في قيادة سفينة الكنيسة الكلدانية العريقة بشفاعة أمنا والدة الاله مريم العذراء و جميع القديسين ولكم منا كل الحب والوفاء و لسنين عديدة ياسيدنا  طالبين بركتكم الأبوية

ياصاحب الغبطة مار لويس روفائيل الأول ساكو كلي الطوبى .

بطريرك بابل على الكلدان.

الأب ريمون موصللي

و أبناء الكنيسة الكلدانية في الأردن

مبارك الآتي باسم الرب  بفرح و غبطة نهىء ونبارك  انتخاب سيادة المطران مار لويس ساكو السامي الاحترام  بطريركاُ وأباً ورئيساً و مدبراً حكيماً وراعي رعاة كنيستنا الكلدانية في العراق والعالم الذي حمل شعارالآصالة و الوحدة و التجدد  طالبين من الرب يسوع أن يحميه ويقويه في قيادة سفينة الكنيسة الكلدانية العريقة بشفاعة أمنا والدة الاله مريم العذراء و جميع القديسين ولكم منا كل الحب والوفاء و لسنين عديدة ياسيدنا  طالبين بركتكم الأبوية

ياصاحب الغبطة مار لويس روفائيل الأول ساكو كلي الطوبى .

بطريرك بابل على الكلدان.

الأب ريمون موصللي

و أبناء الكنيسة الكلدانية في الأردن


يوم الإثنين 28/1/2013  بدأت في روما في دير مار بولس و يوحنا  للأباء البسيونيست يسوع المتألم للرياضات الروحية أعمال سينودس أساقفة الكنيسة الكلدانية وعددهم 15 أسقفاً لانتخاب بطريرك جديد خلفا للبطريرك مارعمانوئيل الثالث دلي كلي الطوبى وقد ترأس أعمال السينودس بتفويض من قداسة البابا بندكتس السادس عشر رئيس مجمع الكنائس الشرقية الكاردينال ليوناردو ساندري الذي ألقى كلمة في الجلسة الافتتاحية أكد فيها لجميع الأساقفة أن البابا بندكتس السادس عشر يرافقهم بالصلاة خلال أعمال السينودس، كما وجه تحية إلى البطريرك دلي لافتا إلى أنه قاد الكنيسة الكلدانية خلال فترة حساسة بعدها قال الكاردينال ساندري إنه يعي جيدا الأهمية التي يوليها جميع الأساقفة الكلدانيين لتقليدهم الروحي العريق وتقاليد الآباء مشيرا إلى أن كل أسقف مسؤول في عملية انتخاب البطريرك الجديد خصوصا خلال الفترة الراهنة لأن هذا الأمر يتعلق بمستقبل الكنيسة الكلدانية وتقاليدها وإرثها وأوضاعها التاريخية والكنسية والاجتماعية. تابع ساندري يقول: الكنيسة الكلدانية تدعوكم إلى تقديم التضحيات اللازمة بأعين ينيرها الإيمان بعيدا عن المصالح الشخصية وبحثا عن مصلحة الكنيسة الكلدانية والكنيسة الجامعة. وتمنى نيافته أن يقود الروح القدس عملية انتخاب البطريرك الجديد، لافتا إلى أن هذا السينودس يُعقد في سنة الإيمان التي شاءها قداسة البابا بندكتس السادس عشر كيما يفهم الجميع بصورة أفضل أسس الإيمان المسيحي كهبة ينبغي إعادة اكتشافها، وأمل أن يقدم هذا السينودس شهادة شركة كيما يعم الوفاق ويمجد الآب بيسوع المسيح من خلال الروح القدس هذا ثم دعا رئيس مجمع الكنائس الشرقية الأساقفة الكلدان إلى احترام سرية الاقتراع مذكرا بنص المادة 183 من قانون الكنائس الشرقية التي تذكر الأساقفة بضرورة انتخاب الشخص الذي يعتبرونه الأنسب في هذا المنصب وذكر نيافته المشاركين في السينودس بنقاط ثلاث: حرية الانتخاب، بعيدا عن أي تأثير؛ التصويت يتم أمام الله، الصوت يُمنح إلى المرشح الأنسب بمنأى عن أي اعتبار آخر  باستثناء مجد الله وخير الكنيسة . كان اليوم الأول مخصص للتأمل والصلاة و الإرشاد الروحي للمطرانان انريكو دل كوفولو رئيس جامعة اللاتران الحبرية و رئيس الأساقفة رينو فيزيكيلا رئيس مجمع البشرى الجديدة . و اليوم الثاني كان للتباحث والمشورة بين الأساقفة و دراسة اوضاع الكنيسة الكلدانية في العراق و المهجر  و يوم الأربعاء بدأت عملية الاقتراع و صبيحة يوم الخميس 31/1/2013 خرج الدخان الأبيض من قاعة الاقتراع باعلان البطريرك الجديد وجاء الخبر السارنبشركم بفرح عظيم ولد لنا بطريركاً بانتخاب سيادة المطران مار لويس ساكو رئيس أساقفة كركوك والسليمانية بطريركاً وجثاليقاً على كرسي بابل للكلدان واصبح البطريرك الجاثليق مار لويس روفائيل الأول ساكو كلي الطوبى.
يوم الجمعة صباحاً 1/2/2013 أعلنت أذاعة الفاتيكان موافقة قداسة البابا بندكتس السادس عشر على انتخاب المطران لويس ساكو بطريركا على كنيسة بابل للكلدان من قبل سينودس الكنيسة الكلدانية – خلفا للبطريرك مارعمانوئيل الثالث دلي. وجاءت موافقة الحبر الاعظم وفقا للمادة السادسة والسبعين من قانون الكنائس الشرقية.
البطريرك الجديد الذي اتخذ اسم لويس روفائيل الاول ساكو هو من مواليد أومرا منطقة زاخو العراقية في الرابع من تموز يوليو 1948. تابع دروسه في الموصل. سيم كاهنا في الاول من حزيران يونيو 1974. تابع دروسه العليا في المعهد الحبري الشرقي بروما ويحمل أيضا شهادة دكتوراه في التاريخ من جامعة السوربون بباريس. عاد الى الموصل عام 1986 حيث عين خادما لرعية المعونة الدائمة، وبين عامي 1997 و 2002 كان مديرا للمعهد الاكليريكي البطريركي في بغداد.انتخب رئيس اساقفة على كركوك في السابع والعشرين من ايلول سبتمبر 2003. ونال السيامة الاسقفية في الرابع عشر من تشرين الثاني نوفمبر من العام نفسه. نشر عددا من الكتب حول آباء الكنيسة. بالاضافة الى اللغتين العربية والكلدانية يجيد الالمانية، الفرنسية، الانكليزية والايطالية
يوم الإثنين 4/2/2013 - استقبل البابا بندكتس السادس عشر صباحاً في القصر الرسولي بالفاتيكان بطريرك بابل للكلدان لويس روفائيل الأول ساكو يرافقه أعضاء سينودس أساقفة الكنيسة الكلدانية.وكان الأساقفة الكلدان قد التقوا للمرة الأولى من بعد انتخاب البطريرك الجديد للكنيسة الكلدانية، في روما، يوم السبت الفائت، برئاسة البطريرك لويس روفائيل ساكو، في ظل اجواء من التفاؤل والتصميم على بدء مرحلة جديدة ومتجددة للكنيسة الكلدانية. وخصص اللقاء لمناقشة بعض الأمور العامة التي تخص عمل السينودس الكلداني ووضع الخطوط العريضة للمرحلة القادمة من مسيرة الكنيسة الكلدانية، والتباحث حول تنصيب غبطة البطريرك الجديد. وقد اكد الأساقفة على ضرورة تكاتف الجهود وتوحيدها في سبيل تحقيق النهوض بالواقع الكنسي لفائدة أبناء الكنيسة داخل العراق وخارجه أينما وجدوا في كل أنحاء العالم.كما أكد المجتمعون في اللقاء على أن الكنيسة الكلدانية وهي تفتتح مرحلة جديدة من مسيرتها التاريخية العريقة والأصيلة تريد تأكيد تجذرها في شرقنا العزيز وخاصة البلد الأم العراق، مع الحاجة الملحة للنظر برؤية شاملة لتطلعات وآمال أبنائها المنتشرين في العالم كله. وهذا يتطلب تأسيس قواعد وآليات عمل واضحة ومنهجية استنادا إلى الأصالة التاريخية وانفتاحا للتجدد في كافة جوانب الحياة.


يوم الثلاثاء 1/1/2013 أقامت رعيتنا الكلدانية في الأردن الذبيحة الإلهية بمناسبة بدء السنة الميلادية الجديدة 2013 و هو اليوم العالمي للسلام وختانة الرب حيث قرأت رسالة قداسة البابا بندكتوس السادس عشر حول السلام بعنوان طوبى للساعين الى السلام


يوم الأحد 6/1/2013 احتفلت رعيتنا الكلدانية في الأردن بعماد الرب يسوع في نهر الأردن وبعيد الدنح الظهور الإلهي حيث تمت مباركة المياه و تجديد مواعيد المعمودية و تم ايضاً معايدة الأخوة الأرمن الذين يشاركون في صلواتنا بعيد الميلاد بحسب طقوسهم


يوم الإثنين 7/1/2013 شاركت كنيستنا الكلدانية في الأردن بعيد الجيش العراقي التي نظمته سفارة جمهورية العراق لدى البلاط الهاشمي في فندق الرويال حيث تم تقديم التهاني لأعضاء السفارة و الملحقية العسكرية


يوم الأربعاء 9/1/2013  اكتست العاصمة الأردنية  و كل أراضي المملكة  و لمدة أسبوع حلة جديدة بحلول ثلوج الخير و العطاء حيث اصبح الكبار و الصغار يلعبون بكرات الثلج و هم فرحين بقدوم هذا الزائر العزيز الذي أبهج الجميع


يوم الجمعة 18/1/2013 انطلقت مواكب الحجاج من كل الأماكن الى نهر الأردن و المغطس في مسيرة الحج السنوي لزيارة الأماكن المقدسة حيث اقيمت الذبيحة الإلهية و لأول مرة داخل الكنيسة الكاثوليكية الجديدة التي لم تنتهي و ترأسها غبطة البطريرك الأورشليمي فؤاد طوال كلي الطوبى و رؤساء الكنائس في الأردن و بنفس التوقيت اقامت الكنيسة الأرثوذكسية الصلاة في كنيسة المغطس ماأجمل أن يجتمع الأخوة معاً حيث شارك أعداد كبيرة من أبناء كنيستنا الكلدانية بهذه المسيرة الروحية و بعدها توجه الجميع الى البحر الميت


يوم الإثنين 21/1/2013 أقامت كنيستنا الكلدانية في الأردن صلاة الباعوثة أو صوم نينوى لمدة ثلاثة أيام و فيها يمتنع المؤمنون عن طعام الزفرين دلالة على التوبة و التأمل بسفر النبي يونان الذي ارسله الرب لمدينة نينوى العظيمة لأنهم ابتعدوا عن الإيمان و عصوا تعاليم الرب و كانت الدعوة لهم بأن يتوبوا و يصوموا و يلجوأ الى الصلاة بدلاً من العقاب الإلهي


يوم الجمعة 25/1/2013  و بمناسبة أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين نظم مكتب فضائية نور سات في الأردن الصلاة المسكونية لجميع الكنائس في المملكة و ذلك في كنيسة العذراء مريم و القديس مار جرجس للأقباط الأرثوذكس في العبدلي وكانت نصوص الصلاة مستوحاة من المجلس الحبري لتنمية وحدة المسيحيين و لجنة الايمان في مجلس الكنائس العالمي بعنوان: قد بين لك أيها الإنسان ما هو صالح و ما يطلب منك الرب . إنما هو أن تجري الحكم و تحب الرحمة و تسير بتواضع مع الهك . (ميخا 6:6-8


وفياتنا:  وارينا منصور يوسف رابي .

News Archive - أرشيف الاخبار
2013 Archive News - أرشيف أخبار 2013
2012 Archive News - أرشيف أخبار 2012
2011 Archive News - أرشيف أخبار 2011
2010 Archive News - أرشيف أخبار 2010
2009 Archive News - أرشيف أخبار 2009
2008 Archive News - أرشيف أخبار 2008